حسب ما صرحت به عائلته تعرض الدكتور محمود الجيدة القطري للضرب في أحد السجون بالامارات وذلك بعد وضعه في الحبس الانفرادي والذي قد تم اعتقاله في مطار دبي في 26 فبراير/ شباط الماضي وذلك بسبب معارضته للحكومة الاماراتيه الأمر الذي انتقدته منظمات حقوق الانسان فقد تم اعتقال الدكتور محمود الجيدة بدون توجيه اي تهمة .
وقال مسؤلون بالامارات انه يتم معاملة كل السجناء وفقاً للقانون وانه يتم التحقيق في أي اتهامات بسوء المعاملة.
وقد قامت حكومة الإمارات في السنة الماضية باعتقال 94 مواطناً ينتمي معظمهم لجمعية (الإصلاح) الإماراتية بتهمة التخطيط لإسقاط نظام الحكم. وكان من ضمن المعتقلين محاميان من المدافعين عن حقوق الإنسان بالإضافة إلى قضاة ومعلمين وقيادات طلابية.
وإذا تمت إدانة الناشطين ال 94 - وبينهم 13 سيدة - فانهم سيواجهون السجن لمدة 15 عام . والحكم حينها لن يكون قابلا للطعن.
وقال أحد أفراد أسرة الطبيب محمود الجيدة إن السلطات الإماراتية تحاول أن تربطه بالمعتقلين الإماراتيين الـ 94 والإخوان المسلمين.فعلى الرغم من تعاطفه مع جماعة الاخوان المسلمين الا انه ليس عضوا في التنظيم
وقال مسؤلون بالامارات انه يتم معاملة كل السجناء وفقاً للقانون وانه يتم التحقيق في أي اتهامات بسوء المعاملة.
وقد قامت حكومة الإمارات في السنة الماضية باعتقال 94 مواطناً ينتمي معظمهم لجمعية (الإصلاح) الإماراتية بتهمة التخطيط لإسقاط نظام الحكم. وكان من ضمن المعتقلين محاميان من المدافعين عن حقوق الإنسان بالإضافة إلى قضاة ومعلمين وقيادات طلابية.
وإذا تمت إدانة الناشطين ال 94 - وبينهم 13 سيدة - فانهم سيواجهون السجن لمدة 15 عام . والحكم حينها لن يكون قابلا للطعن.
وقال أحد أفراد أسرة الطبيب محمود الجيدة إن السلطات الإماراتية تحاول أن تربطه بالمعتقلين الإماراتيين الـ 94 والإخوان المسلمين.فعلى الرغم من تعاطفه مع جماعة الاخوان المسلمين الا انه ليس عضوا في التنظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق